۩¸¸.·´´¯ محمــد قـدوتي ومنهجـي الاجتماعـي¯ ´´`·.¸¸۩ وفاة محمد صلى الله عليه وسلم ص108

[ragod]

والله معكم حق
نحن من بدأ بالاساءة و ساهم فيها
أخو زوجي متزوج من أجنبية و هي تدعي أنها نصرانيةو على الدين الصحيح..حاولنا أن نكلمها عن الاسلام و نقنعها بالدخول فيه..

هل تعرفون بماذا أجابت؟؟؟
لا أرى المسلمين يطبقون تعاليم دينهم ، وأنا عندي في ديني تعاليم جميلة و أطبقها...للحق هي انسانة عندها بعض الخلق الحسن.
ترى كيف يسيء لها زوجها و غيره من الرجال لزوجاتهم المسلمات الكريمات...فكيف ستقتنع بتغير دينها؟؟؟
والله سكتُ و لم استطع الرد عليها..
قلت لحماتي معها حق ..كل ما تقوله صحيح..

اتبعنا الغرب بكل ما يقوله لنا و يرسله لنا من ألوان الموضة و الفساد دون تفكير
و كما قال المصطفى صلى الله عليه و سلم((لو دخلوا في جحر ضب لدخلتموه))
نربي أبنائنا على أفلامهم و برامجهم و ندع شبابنا لهم و نرسلهم للدراسة في الخارج ، لمجرد التباهي أمام الناس و لانعرف ماذا يفعلون هناك و من يلهو بهم...
بأي وجه سنقابل رسول الله و نطلب شفاعته...
بأي وجه سنرد عندما يسألنا ماذا أحدثتم من بعدي...
اللهم اهدنا و دلنا على طريق الرشاد..و اتباع سنة حبيبك صلى الله عليه و سلم.

[ragod]

جزاك الله خيرا" أخت شوريان على الهدية
حقا" فرحتني بهذا البطل..فك الله أسره و حماه من جلاديه

[Salma1]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حيا الله الغالية
سحر66

مشكورة على مشاركتك المفيدة والهادفة وطرح تجربتك بين ايدينا..

اعتقد انها ليست اساءة من قبلنا عن قصد بقدر ما هي تقصير في
التعرف على شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالتفصيل
او بالشكل الذي ينبغي ان يعرفه الشخص عن قائده او والده ..


والظواهر التي ذكرتيها في موضوعك حقيقة هي مؤلمة للغاية
حيث ان الغرب سرعان ما يبدؤون بالقاء اللوم على نبينا في تصرفاتنا
وانها تعكس ما اوصانا به وما يمثله منهجه
كما يصوره الاعلام الخبيث منعا لانتشار الاسلام في بلاد الغرب..
على عكس المسلمين... فنحن نرى تجاوزاتهم وجرائمهم في الشيشان
وافغانستان وفلسطين والعراق وكل بلد مسلم،
الا اننا لا نعزي ذلك الى وصايا انبيائهم...وذلك بفضل الله يعكس نظرة
الاسلام العادلة لأنبياء الله ورسله والعقيدة الثابته حول الايمان بالانبياء
وتنزيههم عن كل عيب..


لك كل الشكر على طرح النقطة الهامة اختي سحر
ونسأل الله عزوجل ان يهدي أمتنا الى اتباع سنة رسول الله وهديه ويثبتها في القلوب.

[noorelhoda]

نصرة الحبيب
الرسوم المسيئة بين غفلة الأمس وواجب اليوم*

محمود المبارك

المتأمل في ضعف المواقف الرسمية للدول الإسلامية حيال الإساءات المتكررة لرموزها الدينية قد يخلص إلى أن هذا الضعف كان سببا في تمادي الدول الغربية بمختلف مؤسساتها -الرسمية وغير الرسمية- في النيل من الدين الإسلامي، تارةً عبر الإساءة إلى القرآن الكريم في معتقلات جوانتانامو وأبي غريب، وتارةً أخرى بالنيل من شخصية رسول الإسلام من خلال نشر الرسوم المسيئة لشخصه عليه الصلاة والسلام، وقبل هذا وبعده في وسم المسلمين بـ"الإرهابيين"، ودينهم بـ"الفاشي"، وغير ذلك من النعوت التي لا يمكن إطلاقها على غير دين الإسلام وأتباعه المسلمين.
اليوم وبعد مرور أكثر من نصف عقد من الزمان على بدء ما عرف بـ"الحرب ضد الإرهاب"، لم يعد هناك كثير شك لدى رجل الشارع المسلم في أن تلك الحرب استحالت إلى "حرب ضد الإسلام" وسط صمت مريب من كثير من الدول الإسلامية.
يؤكد هذا من جديد القرار الذي اتخذه عدد من الصحف الدنماركية الأسبوع الماضي بإعادة نشر الصور المسيئة إلى الرسول الكريم باسم "حرية التعبير" المتاحة في الغرب.
وبغض النظر عن الحجة السخيفة التي قدمتها الصحف لتبرير إعادة نشر تلك الصور، فإن هذا القرار يثير قلقا بالغا لدى المسلمين الذين لا يكادون يجدون إجابات لأسئلتهم الحائرة:
هل من المعقول أن إثبات حرية الرأي لا يكون إلا على حساب الأمة المسلمة؟!
لماذا يبقى تطبيق حرية التعبير المتعلقة بالأديان حكرا ضد العقيدة التي يعتنقها أكثر من خُمس سكان البشرية؟
هل يملك اليهود على سبيل المثال "حصانة" ضد حرية الرأي الغربية؟
ثم هل حرية الرأي المكفولة في الدساتير الغربية تتطلب من وزير إيطالي أن يأمر بتصميم قمصان تحمل الصور المسيئة وتوزيعها بالمجان ليكون الوزير كالديرولي أول من يلبسها؟
هل يجرؤ الأوروبيون ومنهم الدنماركيون على نشر صور مسيئة إلى اليهود من باب إثبات حرية الرأي؟
وهل يملكون مجرد طرح سؤال عن حقيقة وقوع "الهولوكوست" من عدمه؟

الصعيد القانوني والمواثيق الدولية

بيد أن الأهم من ذلك هو المواقف الرسمية لغالبية الحكومات المسلمة حيال هذه الإهانات المتكررة للرمز الأعلى والأجلّ للمسلمين، إذ إنه من غير المبرر تلكؤ وتردد أكثر من خمس وأربعين دولة تسكنها غالبية مسلمة، ومثل ذلك من عدد الدول التي تسكنها أقلية مؤثرة من المسلمين في عدم التحرك تجاه العداوة الظاهرة التي قد تكون أشد خطرا من العدوان المسلح! وقد كان الأولى بحكومات الدول الإسلامية أن تستثمر هذه الفرصة للمطالبة بحقوقها المسلوبة عبر جميع الأصعدة القانونية والسياسية والاقتصادية والدينية.
فعلى الصعيد القانوني، ربما كان حريا بالحكومات المسلمة أولا أن تعلم أن الإساءة إلى الأديان والرموز الدينية تعد مخالفة قانونية دولية بموجب المواثيق الدولية التي وقعتها الدول جميعا، بغض النظر عن المزاعم الغربية المنكرة لذلك.
فمسألة الحريات في الغرب ليست متروكة بالكامل من دون ضوابط وقوانين، بل هي وإن كانت في ظاهرها مطلقة، فإنها مقيدة بضوابط قانونية تحميها من التعارض مع قواعد الأخلاق والمصالح العامة وحقوق الآخرين والقوانين الداخلية والدولية.
فقد نصت ديباجة ميثاق الأمم المتحدة على أن الهدف من هذا الميثاق هو "تطبيق التسامح بين الشعوب لتحقيق وحدتها"، ومعلوم أن الاعتداءات على الأديان -وإن كانت كلامية- لا تعين على تحقيق التقارب والانسجام الإنساني المنشود، بل قد تكون سببا للفرقة البشرية كما يحدث اليوم، كما أكدت المادة 3(1) من الميثاق هذا المعنى، إذ بينت أن من الأهداف الرئيسية لإنشاء منظمة الأمم المتحدة "تشجيع احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع من غير تمييز ضد العرق أو الجنس أو اللغة أو الدين". وغنيٌ عن القول إن نبذ دين الإسلام وربطه بالإرهاب في شكل رسوم كاريكاتيرية أمر لا يحمل احتراما لأتباع هذا الدين.
كما نص إعلان مبادئ القانون الدولي الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بالقرار رقم 2625(1970) على أنه "ينبغي على الدول أن تتعاون في ما بينها لتعزيز الاحترام الدولي ومراعاة حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع ولإزالة التعصب الديني"، وواضح أن الاعتداءات على الأنبياء الذين يمثلون رموز الأديان أمر لا يعين على إزالة التعصب الديني، بل غالبا ما يكون سببا في زيادته!
وتبع هذا القرار إعلان الجمعية العامة للأمم المتحدة الخاص بإلغاء جميع أشكال عنصرية الأديان والمعتقدات بموجب القرار رقم 36/55 (1981)، والذي يقضي في المادة 3 بأن "إهانة واحتقار الأديان يعتبر خرقا لميثاق الأمم المتحدة"، إذ هو يعتبر "عائقا أمام تحقيق العلاقات الأخوية السلمية بين الدول الأعضاء"، ولا يجادل أحد في أن احتقار أنبياء دين معين هو احتقار للدين وأتباعه.
ولأجل هذا، كان لزاما على الدولة التي يحدث فيها نوع من أنواع الاحتقار الديني أن توقف تلك الإهانات بصفتها انتهاكا للقانون الدولي، كما بينت ذلك المادة 4 من الإعلان السابق الذكر من أنه "يجب على جميع الدول أن تأخذ الخطوات الكفيلة بمنع وإزالة التعصب المبني على أسس دينية أو عقائدية"، وبالتالي فإن المسئولية القانونية الدولية للدولة تلزمها باتخاذ إجراءات معينة ضد الإهانات التي تلحق بالأديان.
يضاف إلى ذلك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي نص في المادة 18 منه على وجوب "احترام ومراعاة الأديان"، والميثاق الدولي للحقوق المدنية والسياسية الذي نص في المادة 18(3) على وجوب أن تكون "حرية التعبير حول الأديان مقيدة بضوابط الأخلاق العامة"، وجاء تأكيد لهذا المعنى الأخير في المادة 9(2) من الميثاق الأوروبي لحقوق الإنسان، إذ نص على أن "حرية التعبير عن الأديان يجب أن تكون مقيدة بضوابط القانون التي تحقق المصالح العامة لحماية الحياة والأخلاق والحقوق والحريات ولحماية حقوق الآخرين".
لكن على رغم هذه النصوص القانونية الصريحة نجد العالم الإسلامي في غفلة عن اتخاذ أي إجراء قانوني؛ بسبب بعده عن الفهم القانوني وبسبب سيطرة القرار السياسي على القانوني.

بن لادن وناطحات السحاب

بيد أن المسألة ليست قانونية صرفة، بل هي مسألة أخلاقية بالدرجة الأولى، ذلك أن مراعاة مشاعر الدول الأخرى واحترام أديان رعاياها وأعرافهم هي من أبجديات التعامل في السياسة الدولية.
إذ لو قبلنا الحجة الغربية بأن ما تقوم به الصحافة الغربية من إهانات وإساءات لرموز الدين الإسلامي مكفولة بالدساتير الغربية وليس فيها ما يعارضها قانونيا، لربما جاز لنا أن نعاملهم بالأسلوب نفسه! فهل ستقبل دول الغرب ذلك؟
ماذا لو قام وزير في دولة مسلمة بتصميم قمصان عليها صورة بن لادن وهو يشير ضاحكا إلى ناطحات سحاب نيويورك، ثم قام بعد ذلك بتوزيعها بالمجان وكان هو أول من يلبسها؟ هل هناك تشريع على وجه الأرض يمنع ذلك؟!

الضغط السياسي وطرد السفراء

أما على الصعيد الدبلوماسي، ربما كان أبسط إجراء يمكن أن تقوم به حكومات الدول المسلمة لتعبر عن استيائها البالغ تجاه من أخطأ في حق نبيها أن يتم استدعاء سفراء الدول التي قامت بنشر تلك الصور لشرح موقف حكوماتها التي أعلنت مواقف مؤيدة لذلك العمل المسيء باسم حرية التعبير، أو ربما كان من المطلوب التهديد (مجرد تهديد) بطرد سفراء الدول التي تعين على مثل تلك الدعايات المغرضة ضد نبي الإسلام!
كما أنه من المفيد أن تقوم الدول المسلمة –كما فعلت المملكة العربية السعودية وبعض الدول المسلمة الأخرى– في المرة الأولى باستدعاء سفرائها من البلاد التي تعين على مثل ذلك من باب الضغط السياسي المطلوب.

مقاطعة البضائع الدنماركية

ومن الناحية الاقتصادية، فقد كان الأولى بالحكومات التي بادرت إلى رفض فكرة مقاطعة البضائع الدنماركية أن تترك ذلك لشعوبها لتختار هي ما تريده، إذ ليس من المعقول أن تقف الحكومات حائلا دون رد فعل الشعوب الغاضبة؛ لأنه بناءً على القاعدة المعروفة لكل فعل رد فعل مساو له في القوة ومضاد له في الاتجاه، فإن الشعوب إذا أحست بهدر كرامتها حين تكبت رد فعلها السلمي، فقد تلجأ إلى طرق أخرى غير سلمية! وغني عن القول إن العامل الاقتصادي للدول الغربية له تأثير مهم ومباشر، إذ هو لغة القوم التي يتعاملون بها، ومن خلاله يمكن تحقيق ما صعب تحقيقه بالطرق الأخرى.
بقي محور مهم لا بد من الإشارة إليه، وهو المحور الديني، فالعالم الغربي الذي ليس له مناص من العيش مع المسلمين داخل وخارج القارتين الأوروبية والأمريكية قد يكون بإمكانه تبرئة ساحته الدينية من إثارة المشاعر ضد المسلمين في حال تبني الكنيسة موقفا صريحا وواضحا في رفض هذه الإساءات.
وإنني عبر هذا المقال أطالب البابا بإعلان موقف واضح وصريح من هذه الإهانات التي يتعرض لها سيد البشرية، لكي يتسنى لعقلاء العالم الإسلامي أن يكبحوا جماح أتباعهم.
أما إذا أبقت الكنيسة على صمتها المريب فقد يكون من الصعب تبرير ذلك! ذلك أننا كمسلمين عقلاء، قد نستطيع تحمل أي إهانات ضد أي رمز إسلامي، سواء كان كتابنا أو نبينا أو ديننا، ولكن ما لا نستطيعه هو كبح جماح بليون وقرابة نصف بليون مسلم، حين يرون الإهانة تلو الإهانة ضد رموزهم الدينية بزخم إعلامي وتأييد حكومي وصمت كنسي!

[shorian]

جزاك الله خيرا" أخت شوريان على الهدية
حقا" فرحتني بهذا البطل..فك الله أسره و حماه من جلاديه

جزانا الله واياك يا حبيبتى
ربنا يفك أسره وكربه

[. تيوليب***]

أخواتى الحبيبات
حفظكن الله
أبشركم اننى اليوم تحسنت كثيرا والحمد لله
وقرأت المشاركات الجديده واستمتعت بها منذ عده ساعات وكنت أؤجل الرد لانه سيكون طويلا لانى سوف ارد على كل مشاركه اعجبتنى والحق انهم جميعا اعجبونى وخصوصا المشاركات النابعه من القلب وتعبر عن احساس شخصى وكنت اود قول رأيى وادلى بدلوى كذلك ولكن لانشغالى بالمذاكره لابنى وابنتى لانهم تأخروا قليلا فى الدراسه بسبب ظروفهم وظروفى فوودت ان اعوض ما فاتهم ، وفى ذات الوقت اريد ان اطمئنكم على ولم احتمل التأخير حتى كتابه مشاركتى فاسرعت لأبلغكم بتحسنى والحمد لله
واشكر كل حبيبه سألت على ونصحتنى
نوران
شوريان
امة الرحمن
رغود
ام عائشه
ام هنـــد
وكلكن
بوركتم جميعا

[*ام هند*]

الف مبروووووووووووووووووووووك للفائزات ( عفوا تاخرت لظروف خارجه عن الاراده)
و جزاكن الله الف خير على الاضافات الاكثر من رائعه

عشت مع كل اضافه نفحات رائعه من التربيه المحمديه العظيمه
جزاكن الله كل خير مشرفات و عضوات و مشاركات
و جعل كل ما تقدموه فى ميزان حسناتكم يا رب

و الصلاه السلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد و على اله و صحبه و سلم

و لى عوده اذا شاء المولى سبحانه و تعالى

[*ام هند*]

الاخت الغاليه سحر
جزاك الله خيرا على موضوعك و تجربتك الشخصيه هذا ما نعانيه
نسال الله ان يثبتنا على هذا الدين القيم اللهم امين

الاخت الغاليه تيوليب

الحمدلله انك بلغت الصحه و العافيه
و اسال الله لك التوفيق لك و لاولادك
دمتى بود

الاخت الغاليه محمودز انجل
الف سلامه لبنتك و حمد لله هلى سلامتكم يارب
اسال الله ان يحفظك و اسرتك فى هذه الغربه اللهم امين

و تحياتى للجميع

[سحر66]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حيا الله الغالية
سحر66
مشكورة على مشاركتك المفيدة والهادفة وطرح تجربتك بين ايدينا..

اعتقد انها ليست اساءة من قبلنا عن قصد بقدر ما هي تقصير في
التعرف على شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالتفصيل
او بالشكل الذي ينبغي ان يعرفه الشخص عن قائده او والده ..

والظواهر التي ذكرتيها في موضوعك حقيقة هي مؤلمة للغاية
حيث ان الغرب سرعان ما يبدؤون بالقاء اللوم على نبينا في تصرفاتنا
وانها تعكس ما اوصانا به وما يمثله منهجه
كما يصوره الاعلام الخبيث منعا لانتشار الاسلام في بلاد الغرب..
على عكس المسلمين... فنحن نرى تجاوزاتهم وجرائمهم في الشيشان
وافغانستان وفلسطين والعراق وكل بلد مسلم،
الا اننا لا نعزي ذلك الى وصايا انبيائهم...وذلك بفضل الله يعكس نظرة
الاسلام العادلة لأنبياء الله ورسله والعقيدة الثابته حول الايمان بالانبياء
وتنزيههم عن كل عيب..

لك كل الشكر على طرح النقطة الهامة اختي سحر
ونسأل الله عزوجل ان يهدي أمتنا الى اتباع سنة رسول الله وهديه ويثبتها في القلوب.

حبيبتى ام طلال الغاليه
طبعا لن نعزو شرهم و اجرامهم لى انبيائهم
و هنا النقطه الفاصله بيننا و بينهم
فالمسلمون فقط يؤمنون بنبوة موسى و عيسى عليهما السلام ومحمد عليه الصلاة و السلام
بينما اليهود و المسيحيون لا يعترفون بنبوة سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام
بينما بقية سكان الكرة الارضيه لا يعترفون باى من الانبياء الثلاثه
لذلك كان اى انحراف من المسلم سببا فى الاساءة لكل المسلمين
بينما اجرامهم وسفالاتهم عاديه ... فكل اناء بما فيه ينضح
و الله حبيبتى لم اشأ ان اتطرق الى الافلام المسيئه للسيد المسيح و امه العذراء مريم .. فلن تتحملوا كمية الاهانا ت الوارده فيها لعيسى و مريم عليهما السلام ....
انا اؤمن انه لا مفر الا بالتمسك بالاسلام كما علمه لنا رسولنا و قدوتنا
و لن يكون هذا سهلا
فالعالم باسره ضدنا
ولكن مشوار الالف ميل يبدا بخطوه
اتمنى ان نخطوها
و اشهد ان لا اله الا الله و ان محمدا رسول الله

[um aisha]

صباحكم نور وسرور أخواتي في الله

حبيبتي تيوليب الف الف الف الف الحمد لله على السلامة يا الغالية تستاهلين كل خير

نور الهدى الف مبروك على الفوزززززززززززز

ما شاء الله سحر نورتنا اليوم الله يديم المودة يارب (شكرا يا اختي على موضوعك الراقي)

وأشكر كل الاخوات

صباحكم عسل ومربى بالجبن !

[um aisha]

وحشتينا يانوران أي انت يا وردة النافذة الله يخليك لنا يارب!

[. تيوليب***]

اختى سحر
بارك الله فيك على سردك لتجربتك وحقيقة ان بعضنا هم الذين يقدمون صوره سيئه للاسلام وهو منهم برئ

اختى شوريان
شكرا ع الهديه
فك الله اسره
اختى بعد اذنك انا خزنت عندى مشاركتك بعنوان التحلى بأخلاق الرسول صلى الله عليه وآله وسلم صفحه 44
لتكون لى مرجع اقرأها كل فتره لتعيننى على تربية ابنائى
جزاكى الله خيرا

اعتقد انها ليست اساءة من قبلنا عن قصد بقدر ما هي تقصير في
التعرف على شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالتفصيل
او بالشكل الذي ينبغي ان يعرفه الشخص عن قائده او والده ..

اختى ام طلال
صحيح وسبب ذلك الانشغال فى لغو الحياة الدنيا الدنيه

هل يملك اليهود على سبيل المثال "حصانة" ضد حرية الرأي الغربية؟
ثم هل حرية الرأي المكفولة في الدساتير الغربية تتطلب من وزير إيطالي أن يأمر بتصميم قمصان تحمل الصور المسيئة وتوزيعها بالمجان ليكون الوزير كالديرولي أول من يلبسها؟
هل يجرؤ الأوروبيون ومنهم الدنماركيون على نشر صور مسيئة إلى اليهود من باب إثبات حرية الرأي؟
وهل يملكون مجرد طرح سؤال عن حقيقة وقوع "الهولوكوست" من عدمه؟

اختى ام نــور
نعم يملكون حصانه وهى النفوذ الاقتصادى والسطوه الماليه لدرجه سيطره المحافظين الجدد على الحكم فى امريكا اكثر دوله لها ثقل سياسى وتأثير فى العالم
وما فعله كالديرولى الملعون هو حقد شخصى على الاسلام

هل يجرؤ الأوروبيون ومنهم الدنماركيون على نشر صور مسيئة إلى اليهود من باب إثبات حرية الرأي؟

طبعا لا يجرأون للاسباب السابقه ولهيمنه اليهود على الميديا فى العالم
حقهم ان يحاربوا ويقيموا الدنيا ولا يقعدوها ان ذكر اسم الهولوكوست فقط مجرد التشكيك فيها لاننا تخاذلنا عن المطالبه بحقوقنا ورد شرفنا امام العالم وانشغلنا بالماده وحروبنا الداخليه الذين هم اساس الشراره الاولى فيها
ومن يشكك بالمحرقه يكون عدو للساميه والتى نحن اولى منهم بها لاننا نحن ساميون .
ولرد عدوانهم واعتدائهم على رسولنا صلى الله عليه وسلم ان نبدأ نحن من بيوتنا ونغير ما بأنفسنا ونصنع خلق اولادنا بالسير على نهج الرسول ولا نلوم احد من المسلمين المتخاذلين بل أبدأ انا وانتى ونحن والامه تتكون من " نحن "
إذن إذا عدنا كلنا لديننا وسرنا على النهج القويم الذى رسمه لنا رسولنا الكريم فسنعود كما كنا تخاف منا الامم
لاننا خير أمة فى الارض
الله معنا ومع كل مدافع عن الدين وكل ام واب متابع لاولاده او غافل الله يهدينا جميعا ويعيننا على التربيه الصحيحه التى تنصر الاسلام ولا ترضخ ولا تهون

[إنجــــــــي]

اخواتي الحبيبات
جزاكم الله كل خير
على كل اضافة و معلومة
اختي الحبيبة سحر
بارك الله فيك على هدا الموضوع المهم و الجميل جدا
لي عودة للتعليق عليه ان شاء الله
و لكن الاناعدروني
و يا ريت تدعو لبنتي
تعبانة جدا و عندها من امبارح اسهال و استفراغ مستمر
و يمكن اوديها المستشفى
لا تنسونا من دعواتكم

سلامي للجميع............

[noorelhoda]

اخواتي الحبيبات
جزاكم الله كل خير
على كل اضافة و معلومة
اختي الحبيبة سحر
بارك الله فيك على هدا الموضوع المهم و الجميل جدا
لي عودة للتعليق عليه ان شاء الله
و لكن الاناعدروني
و يا ريت تدعو لبنتي
تعبانة جدا و عندها من امبارح اسهال و استفراغ مستمر
و يمكن اوديها المستشفى
لا تنسونا من دعواتكم

سلامي للجميع............

الف مليون سلامه على بنوتك يارب ماتشوفيش مكروه فى اولادك ابدا
حبيبتى كل الاطفال بيتعرضوا لكده مع تغير عوامل الجو
ربنا يشفيها يارب

[ragod]

ألف سلامة للبنوتة أنجل سلامتها
اجر و ثواب ان شاءالله خلي بالك منها
و طمنينا عليها